منتديات البهجة لفرحة الجزائريين
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا أوترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك شكرا ادارة منتديات البهجة لكل الجزائريين
بعض المقالات خاص بكالوريا 2010 Vwt07ehbg3ze
منتديات البهجة لفرحة الجزائريين
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا أوترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك شكرا ادارة منتديات البهجة لكل الجزائريين
بعض المقالات خاص بكالوريا 2010 Vwt07ehbg3ze
منتديات البهجة لفرحة الجزائريين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 بعض المقالات خاص بكالوريا 2010

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
RAYAN


avatar


عدد المساهمات : 443
تاريخ الميلاد : 25/04/1990
تاريخ التسجيل : 09/02/2010

بعض المقالات خاص بكالوريا 2010 Empty
مُساهمةموضوع: بعض المقالات خاص بكالوريا 2010   بعض المقالات خاص بكالوريا 2010 I_icon_minitimeالخميس 22 أبريل 2010 - 15:04

بعض المقالات خاص بكالوريا 2010 45aaf5791e86b1af7efbe518deb024c84g


بعض المقالات خاص بكالوريا 2010 32%5B1%5D


بعض المقالات خاص بكالوريا 2010


اولا:العلوم التجريبية والعلوم البيولوجية.
طرح
المشكلة: لقد كان وراء ازدهار العلوم التجريبية في المادة الجامدة
كالفيزياء والكيمياء هو المنهج التجريبي،من أجل الالتحاق بمركز العلوم
وبلوغ مراتبها ،كما كان ذلك هدف المبتدئة كالعلوم الحية والبيولوجية ،بحيث
حاولت استثمار خبرات العلوم السالفة وتقليدها في تطبيق المنهج العلمي
،ولكن المشكلة المطروحة هي :إذا لم يتم استخدام هذا المنهج استخداما
صارمًا –وهذا احتمال وارد – فهل يرتجي الوصول على نتائج دقيقة ؟وإذا تم
تطبيقه بهذه الصورة ،في كل الدراسات بما فيها دراسة الظاهرة البيولوجية
،فماذا يبقي من اعتبار من خصوصية الموضوع المدروس؟

١-كيف نسلم بأن التجربة هي مقياس الأساسي الذي يجعل العلم علمًا؟
أولا:استقلال
العلم عن الفلسفة:تم استقلال العلم عن الفلسفة يوم أعرضوا الباحثون عن طرح
المسائل الميتافيزيقية والتجرد لدراسة الظواهر التي تقع تحت المشاهدة
والإعراض عن منطق الأهواء وتبني المنهج التجريبي ،تبن هذا الاستقلال
الانفصال "كوبرنيك" و"كبلر" و"غاليلي" وتجسد أكثر بوضوح بوضع المنهج
التجريبي مع "ف-بيكون
"
ثانيا:خطوات المنهج التجريبي :يتألف المنهج التجريبي من ثلاثة خطوات أساسية الملاحظة والفرض.

-
التجريب:

-
الملاحظة:والمقصود بها ليست مجرد شاهدة.وإنما هي الاتصال بعالم الأشياء
عن طريق الحواس وتوجيه الانتباه إلى ظواهر معينة ،كما تعني مشاهدة الظواهر و مراقبتها بالذهن والحواس وهي على ما هي عليه بالذات

-
ثم
ان الباحث الملاحظ لا يستقبل كل ما يقع في عالم الأشياء استقبالا سلبيا
،ويتم ذلك بواسطة الفكر الذي يساعده على تنظيم عقلي للظواهر.مما في نشأته،
أن يوحي بفكرة خيالية نفترضها من أجل تفسير مؤقت للظواهر المبحوثة،التي
يصدق العالم إلى كشف القانون الذي يتحكم فيها وما القانون إلا فرضية أثبتت
التجربة صحتها
.

-
والتجربة
هي الخطوة الأخيرة في مسار المنهج العلمي ،وتتمثل على مجمل الترتيبات
العملية التي يحدها المجرب قصد تقرير ،الفرضيات التي لتبنيها في حالة
صدقها أو رفضها في حالة كذبها،أو تهذبيها في حالة تشخيص المجرب خطئها وهي
تقوم على عمليتين :- التجربة العملية أو ما يسميه "كلود برنار"بالتجريب
–الاستدلال التجريبي أي الحوصلة ،وما يترتب من نتائج من أجل تدوين قانون
يفسر الوقائع ويسهل السيطرة عليها لصالح الإنسان
.
ثالثا:معني
التجربة بمفهومها الأوسع:إذا كانت التجربة هي الخطوة التي تستوعب المراحل
السابقة من الملاحظة والفرض من أجل تدوين دستور العلاقات الثابتة بين
الظواهر .من أجل التنبؤ بحركات الظواهر وتسخيرها لخدمة الإنسان .بحيث يقول
كلود برنار
إن
التجريب هو الوسيلة الوحيدة التي نمتلكها لنتطلع على طبيعة الأشياء التي
هي خارجة عنا ) كما أنه لايمكن أن نعتبر أنها المقياس الفصل في الحكم على
مدى التحاق مساعي الأبحاث العلمية بمصف العلوم ،لذلك وجب أن نفهم التجربة
بمفهومها الذي قد ينمو ويتهذب مع تنوع ميادين البحث حسب حقوله ،ومن هنا
وجب أن نقول أن التجربة في مفهومها العلمي تنمو وتتقو لب مع طبيعة الموضوع
ومن أمثلة ذلك ،أن إجراء التجربة يختلف من عالم الفلك على عالم البيولوجيا
إلى عالم النفساني
....
٢- إذا كان الأمر كذلك ،فهل العلوم التجريبية تحترم هذا المقياس ؟وهل ما نستخلصه من نتائج يمكن وصفه بالدقة ؟
تتنوع
العلوم وتختلف على اختلاف طبيعتها وموضوعها ومقتظيات العمل الميداني في
دراستها وكل هذا من شأنه أن يؤثر على مدى تطابق المبدأ المنهجي ومدى
مصداقية نتائجه
.
أولا أصناف العلوم :يمكن تصنيف العلوم التجريبية والعلوم القريبة منها إلى ثلاثة أنواع :

-
علوم المادة الجامدة :وتتناول الفيزياء والكيمياء وعلم الفلك والجيولوجيا....

-
علوم المادة الحية : وتتناول البيولوجيا وما تفرع عنها من علم النبات والحيوان والبشر

-
العلوم
الإنسانية:وتتناول أحوال الناس متفردا وجماعة .أي من حيث أنه يشعر ويفكر
وينفعل ويريد وهذه الأخيرة تعاني على غرار سابقتها معانات منهجية على
الرغم من تسليمه بأهمية المنهج التجريبي العلمي
.
ثانيا:تتشكل
التجربة حسب طبيعة الموضوع في الزمرة الواحدة:إن الباحث يدرك فائدة المنهج
العلمي كمبدأ فطري للوصول بالمعرفة إلى طابعها العلمي هو الإدراك والفهم
الذي يسهل له تطبيق المنهج تطبيق كاملا أو بتكيف خطواته على مقياس الأهداف
المرسومة ،وهذا يعني أن المنهج العلمي منهج طيع ولين يساعد على فهم
الموضوع فهما موضوعيًا وذلك حسب ما تمليه طبيعة الموضوع المبحوث وهذا من
شأنه أن يوسع دائرة وقدرة الاستيعاب لأكبر قدر ممكن من العلوم المختلفة ،
بحيث قد يستغني الباحث عن خطوة من خطوات المنهج كالملاحظة مثلا بحيث
يستبدلها بغيرها تماشيًا مع طبيعة الموضوع ،فيتعين عليه الاستدلال عندما
تكون المشاهدة عصية ،مثلما هو الحال في معرفة مركز الأرض أو رؤية الشمس في
مختلف أوقاتها خاصة في الصيف زوالا ،فهنا ينظر إلى الآثار التي تتركها هذه
الظواهر وبهذا الشكل يمكن القول بأن مفهوم التجربة وحتى وإن هناك تميز
إنما هو تميز نظري أو يكون لأغرض منهجية
.


ثانيا:هل الطبيعة تخضع لمبدأ الحتمية خضوعا تاما؟
المقدمة:
يهدف العلم إلى فهم الظواهر الطبيعية و الوقوف على
قوانينها ، معتمدا في ذلك على منهج التجريب الذي يقوم على خطوات ثلاثة
أساسية هي : الملاحظة، و الفرضية، و التجربة ، و يعرف هذا المنهج عند
المتخصصين بالمنهج الإستقرائي، حيث يقوم الباحث بالتجريب على مجموعة من
العينات ثم يعمم النتائج على كل الظواهر المتشابهة، و المبدأ الذي يقوم
عليه هذا التعميم هو مبدأ الحتمية ، حيث ينص على أنه إذا ما توفرت نفس
الشروط أدت إلى نفس النتائج ، لكن مع تقدم الأبحاث في مجال الفيزياء في
القرن 20 م شكك بعض الباحثين في مطلقية هذا المبدأ ، و عليه يمكن طرح
الإشكال التالي:
طرح الإشكال:
هل يمكن الإعتقاد بأن حوادث الطبيعة تجري حسب نظام كلي دائم؟ و هل يمكن القول بأن مبدأ الحتمية مبدأ مطلق؟
التحليل:
عرض منطق الأطروحة: ( أنصار الحتمية)
ذهب بعض العلماء إلى الإعتقاد بان مبدأ الحتمية مبدأ
مطلق ، يمكن تطبيقه على جميع ظواهر الكون، مما لا يدع معه مجالا للصدفة و
التلقائية و الإحتمال، و بناءا على ذلك تكون الطبيعة بعيدة عن التناقض و
الإضطراب. و قد عبر عن هذا الموقف " لابلاس" حيث قال:" يجب علينا أن نعتبر
الحالة الراهنة للكون نتيجة لحالته السابقة، و سببا في حالته التي تأتي
بعد ذلك مباشرة، و لو استطاع عقل ما أن يعلم في لحظة معينة جميع القوى
التي تحرك الطبيعة لأصبح المستقبل و الماضي ماثلين أمام عينيه كالحاضر
تماما." و قد دافع عن هذه الأطروحة أيضا العالم " كلود برنار" حيث رأى بأن
مبدأ الحتمية لا يطبق في الدراسات الفيزيائية فقط و إنما حتى في الدراسات
البيولوجية، قال:" إن مبدأ التقيد الطبيعي هو مبدأ عام تخضع له العلوم
الطبيعية كلها لأنه ضروري لعلوم الأحياء كما هو ضروري لعلم الفيزياء و
الكيمياء فلولاه لما أمكن تأسيس العلم." و رأى العالم " جوبلو" بأن العالم
متسق تجري حوادثه على نظام ثابث و أن هذا العالم كلي و عام لا يشذ عنه
حادث أو ظاهرة.
النقد:
إن العقل البشري يحاول دائما القضاء على الصدفة و
الجهل الذي يشعر بهما إزاء حدوث الظواهر لذلك لا يمكنه التخلي عن مبدأ
الحتمية ، و لكنه لا يزال عاجزا عن التنبؤ بكل ظواهر الطبيعة خصوصا ما
تعلق بالعالم الأصغر( عالم الذرة).
عرض نقيض الأطروحة: ( أنصار اللاحتمية)
أنكر علماء القرن العشرين مطلقية مبدأ الحتمية ، و رأو
بأن هذا المبدأ و إن أمكن تطبيقه على ظواهر الكون الكبرى فإنه يستحيل
تطبيقه على العالم الأصغر أو عالم اللامتناهيات في الصغر، إذ تبين من خلال
الحقائق العلمية الجديدة أن عالم الماكروفيزياء تفلت من قبضة الحتمية و
تدخل في مجال آخر هو مجال اللاحتمية ، و هكذا فإن معطيات العلم في القرن
العشرين زعزعت الإعتقاد في الحتمية المطلقة مما أدى بالعالم " ديراك" إلى
القول:" لا سبيل إلى الدفاع عن مبدأ الحتمية". كما ذهب " إيدنجتون" إلى
القول:" إن الإيمان بوجود علاقات دقيقة صارمة في الطبيعة الذي اعتمد عليه
العلم عصورا طويلة ليس إلا نتيجة للطابع السادج الفج الذي تتصف به معرفتنا
للكون."و يقول " هانزبرغ" :" إن الإلكترون لا يمكن تحديد موقعه و سرعته في
آن واحد فكلما سلط عليه الضوء لتحديد موقعه كلما انحرف عنه."
النقد:
و لكن رغم هذه الحقائق لا يمكن إنكار مبدأ الحتمية
،لأن كل ظاهرة مهما كبرت أو صغرت فهي تخضع لشروط محددة ، فالظواهر لا تحدث
كيفما اتفق و دون أن تسيطر عليها قوانين محددة.
التركيب:
إن مبدأ الحتمية مبدا نسبي و يبقى قاعدة اساسية للعلم ، يقول " دي فرجي" : " إن أزمة الفيزياء الحديثة لم تنشأ بسبب عدم حمية الظواهر بل بسبب ما تنطوي عليه وسائلنا التجريبية من ضروب النقص.."
حل المشكلة:
و هكذا يمكن القول بأن العلم لا غنى له عن التسليم
بمدأ الحتمية فكل الظواهر مقيدة بقوانين محددة قال كلود برنارد:" إن عدم
التسليم بمبدأ الحتمية لا يعدو أن يكون إنكارا للعلم

".


بعض المقالات خاص بكالوريا 2010 2r454s2





بعض المقالات خاص بكالوريا 2010 784706472



بعض المقالات خاص بكالوريا 2010 Moz-screenshot-3

بعض المقالات خاص بكالوريا 2010 H9alyt6



بعض المقالات خاص بكالوريا 2010 -%CA%E4%D3%E6%E4%C7-%E3%E4-%D5%C7%E1%CD-%CF%DA%C7%C6%DF%E3-%C8%D9%E5%D1-%C7%E1%DB%ED%C8-%C7%E1%E1%E5%E3-%D1%D6%C7%DF-%E6%C7%E1%CC%E4%C9
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بعض المقالات خاص بكالوريا 2010
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بعض المقالات خاص بكالوريا 2010
» افتراضي نماذج بكالوريا 2010
» دروس بكالوريا مادة ادب عربي ( ثالثة ثانوي )
» طريقة لكتابة المقالات بانواعها
» بكالوريا أداب من 1995 الى 2007

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات البهجة لفرحة الجزائريين :: قسم التعليم في الجزائر :: التعليـــم الثانوي :: الثـــالثة ثانوي :: قسم الشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية برنامج قديم-
انتقل الى: